؟ 📢 انشقاق كبير يضرب (مليـ ـشـ يا الدّعـ م السـ ريـ ع) في الضعين، وقد تكون هذه بداية النهاية التي ينتظرها الجميع!
هروب مدوٍّ و11 ضابطاً يتحررون: هل تتهاوى أركان (المليـ ـشـ يا)؟ 🚨
في تطور عاجل ومثير، تُشير مصادر موثوقة إلى هروب العقيد عيسى بشارة، الذي كان يشغل منصب قائد استخبارات (مليـ ـشـ يا الدّعـ م السـ ريـ ع) في الضعين. لم يفرّ بشارة وحيداً، بل كان برفقته 11 ضابطاً من (الجـ ـيـ ش) السوداني كانوا قيد الاعتقال! هذا الحدث دفع (الدّعـ م السـ ريـ ع) لإصدار نشرة مستعجلة تطالب بالقبض عليه فوراً.
اتفاق سري وتحول كبير؟ 🤫
الصحفي الدارفوري خالد التجاني ألمح إلى أن عملية الهروب لم تكن مجرد فرار عشوائي، بل تمت "باتفاق"! العقيد عيسى بشارة، حسب المصادر، ينوي الانضمام إلى (الجـ ـيـ ش) السوداني، كبادرة "حسن نية" تضمنت تحرير الضباط المعتقلين من الفرقة 20. هل تتذكرون تلميحات قائد فيلق البراء بن مالك، المصباح أبو زيد، عن وصول شخصية قيادية مؤثرة إلى بورتسودان؟ يبدو أن الخيوط بدأت تتضح!
لماذا انشق بشارة؟ "المليـ ـشـ يا بدأت تنهار!" 💥
قرار بشارة لم يأتِ من فراغ. تؤكد المصادر أن قناعته راسخة بأن (مليـ ـشـ يا الدّعـ م السـ ريـ ع) "بدأت في الانهيار" على كافة الجبهات وفي مناطق سيطرتها. بشارة، ومعه قيادات عسكرية أخرى في الميدان، يرى أن السياسيين التابعين لـ (المليـ ـشـ يا) يضللون الشباب ويدفعونهم إلى حرب خاسرة. رسالته واضحة: "سلّموا ما تبقى من القوات لـ (الجـ ـيـ ش) واجنحوا للسلام!" 🕊️
ماذا يعني هذا الانشقاق؟ 📉
انشقاق قائد استخبارات بهذا الحجم، وتحرير ضباط معتقلين، ليس مجرد خسارة عسكرية بسيطة. إنه زلزال يهزّ الثقة والمعنويات داخل القيادة. قناعة بشارة بـ"الانهيار" هي بمثابة صفعة قوية تأتي من قلب (المليـ ـشـ يا)، وتضع قيادتها السياسية في موقف حرج أمام الرأي العام وأمام مقاتليها.
هل اقتربت نهاية الصراع؟ 🤔
هذا التطور قد يكون نقطة تحول حاسمة نحو استعادة الاستقرار وفتح آفاق للسلام. هل تعتقدون أن انضمام هذه القيادات الميدانية المنشقة إلى (الجـ ـيـ ش) سيعجّل بنهاية الصراع في الضعين وبقية محاور القتال؟ شاركونا آراءكم!
دعونا نرى كيف سيتفاعل هذا الخبر!
تعليقات
إرسال تعليق